برنامج تدريبي للتفوق في امتحان البكالوريا 2011

في الحقيقة أنا الآن خلال العطلة  أحضر برنامج  تدريبي لمتابعة التلاميذ  خلال العام الدراسي المقبل2011/2010 
 المتابعة ستكون من خلال المدونة  و الرسائل البريدية و [السكايب] بالنسبة فقط للمجموعة الأولى التي ستشترك معي خلال السنة في البرنامج التدريبي الذي لن يكون في مادة الفلسفة فقط و إنما أنا أدرب التلاميذ على النجاح في كل المواد دون استثناء
البرنامج يشمل :

1/التدريب على التركيز
2/التدريب على تقوية الذاكرة
3/ التدريب على إيجاد حلول إبداعية للمشكلات الدراسة
4/التدريب على إنشاء الصور الإيجابية عن طريق الخيال
 5/ التدريب على الخرائط الذهنية
6/ إضافة إلى التدريب على كتابة  المقال الفلسفي
هذه التدريبات عن طريق الكتب الإلكترونية و الأشرطة السمعية و أشرطة الفيديو إضافة إلى التمارين التطبيقية
و المقابل المادي مهما كان لن يساوي قيمة هذا التدريب
ليتنا على أيامنا كانت الأمور بهذا الشكل المتطور
هنا يجب الحديث عن قيمة العولمة و أهم معالمها شبكة الأنترنت

 ما رأيكم هل أنتم ميستعدون  لحوض تجربة جريئة وفريدة من نوعها معي
 هل أنتم مستعدونماديا و معنويا
صدقوني ما أقترحه عليكم الآن ليس موجودا في الجزائر  بينما في الدول الغربية   و بعض الدول العربية المسألة جد عادية أنا شخصيا تلقيت تدريبات كثيرة عبر الأنترنت و أنفقت مبالغ معتبرة بالعملة حتى أصل إلى هذا المستوى و أول ما فكرت في العمل الإلكتروني فكرت في نشر العمل في الجزائر و الإستفادة منه و البداية كانت مشجعة بالنسبة لي رغم أنها كانت مقتصرة على فئة قليلة جدا
لكن البدايات دائما هكذا المهم المثابرة و مواصلة العمل حتى النجاح
 لذلك يجب استقطاب عدد معين من التلاميذ حتى نبدأ بداية صحيحة لذلك أطلب منكم مساعدتي في نشر البرنامج



  إن أردتم الإشتراك اتصلوا بي عبر الإيميل  ليصلكم  دليل البرنامج  التدريبي و استمارة المعلومات  وتفاصيل الثمن و طريقة الدفع 
 العرض محدود لمجموعة معينة فقط فسارعو بالتسجيل الأولي لحجز أماكنكم
dahamyamina@gmail.com الإيميل : 
أنتظر رسالتك

تصحيح اللإمتحان التجريبي شعبة آداب و فلسفة

الموضوع الأول
المقدمة : -تمهيد عام نشير فيه علاقة الإنسان بالعالم الخارجي و فضوله للتعرف عليه عن طريق وظيفة الإدراك
    تعريف الإدراك كوظيفة ذهنية عليا معقد تساهم في حدوثها مجموعة من العوامل
 الإشارة إلى اختلاف علماء النفس  حول عوامل حدوثه-
طرح الإشكال :هل عوامل الإدراك  ذاتية خاصة بالذات المدركة أم موضوعية خاصة بالموضوع المدرك -
  التوسيع : محاولة حل المشكلة 
عرض الأطروحة 
الإدراك راجع إلى فاعلسية الذات أي إلى عوامل ذاتية  خاصة بالذات المدركة لا الموضوع المدرك و هذا ما تراه
النظرية الكلاسيكية 
أنصارها : ديكارت ، ألان ، جورج بركلي 
...
هذه العوامل تكون خاصة بسلامة الجسم من جهة و تكون نفسية من جهة أخرى كعامل الإرتياح و الإنتباه و الخبرة السابقة 
مناقشة 
-لا يمكننا إهمال دور العوامل الذاتية لكن كيف نفسر تغير إراكنا لموضوع ما لمجرد إحداث تغيير بشكله و بنيته ؟

نقيض الأطروحة
الإدراك راجع إلىالموضوع المدرك أي إلأى عوامل موضوعية خاضة ببنية وشكل الموضوع لا إلى الذات الداركة وهذا ما تراه 

 النظرية الجشطالتية 
أنصارها : بول غيوم ، كوهلر و فرتهيمر
عوامل الإدراك عامل التشابه ، التقارب ، الشكل و الخلفية ...... ر 
مناقشة 
لا يمكن إهمال العوامل الموضوعية في عملية الإدراك و لكن هدا لا يعني أنها الوحيدة المسؤولة عن عملية الإدراك 
و إلا كيف نفسرعدم إدراك الشخص للموضوع الواحد في حالتين نقسيتين مختلفتين ؟ 
التركيب 
تتم عملية الإدراك بتظافر العوامل الذاتية و الموضوعية معا كما يمكن أن يتدخل عامل آخر و هو الشعور و هذا ما ذكرته النظرية الظواهرية 

الخاتمة :تتأثر عملية الإدراك بعوامل كثيرة منها ما يرتبط بطبيعة الشخص المدرك و منها ما يتعلق بالشيء المدرك كما يتدخل عامل الشعور أحيانا ومهما كانت عوامل الإدراك فالمهم أهميته في حياة الإنسان في التعرف و فهم العالم الخارجي 
        لاحقا سيكون فيه موضوع خاص بالنظريات الثلاث بالتفصيل 
لا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا 
يتبع  


امتحان البكالوريا التجريبي شعبة آداب و فلسفة

أعزائي التلاميذ أهلا بكم مجددا أتمنى أن تكونوا مستعدين معرفيا و خاصة نفسيا لاجتياز امتحان البكالوريا 
إليكم الإمتحان التجريبي الذي قدمته إلى تلاميذتي هذه السنة 
الموضوع الأول : هل الإدراك يرجع إلى فاعلية الذات أم فاعلية الموضوع ؟
الموضوع الثاني : يقول برهان غليون " العولمة تفتح فرصا هائلة لتحَرر الإنسانية بما تتيحه من تفاعل بين مختلف مكوَناتها ، و تعمل على تحريره من علافات و طاقات ، و على تجاوزه من محابس و مراقبات أصبحت تشكل أكبر عائق أمام الشعوب " 
أثبت صدق هذه الأطروحة 
الموضوع الثالث : النص 
"العادة في أوسع معانيها هي هيأة عامة و دائمة لوجود ما ، أو في حالة هذا الوجود منظورا إليه إما في مجموع عناصره و إما في تعاقي أوقاته .
و العادة المكتسبة هي العادة الناجة عن تغيير .
لكن المقصود بالعادة على وجه الخصوص .....ليس ليس هو العادة المكتسبة فقط بل العادة المتكونة عل إثر تغيَر يتناول نفس هذا التغيير الذي ولَها. لكن إذا كانت العادة بعد اكتسابها حالة وجود عامة و دائمة ، و إذا كان التغيير مؤقتا فإن العادة تبقى بعد التغيَر الذي نتجت عنه ، و علاوة عل ذلك لم تلرجع من حيث هي عادة و من حيث ماهيتها ذاتها ، إلا إلى التغَر الذي أحدثها ، فإنها تستمر بالنسبة إلى تغيَر ممكن . و هذه العلاقة التي يجب أن تعرف بها ، بل استعداع و ملكة .
و أخيرا باستثناء التغير الذي ينقل الكائن من الاعدم إلى الوجود ،أو من الوجود إلى العدم فإن كل تغيير يتم في الزمان ، لكن الذي يولد لدى الكائن عادة ما ، ليس هو التغيير من حيث أنه يغير الكائن فحسب ، يل من حيث أنه يتم في الزمان . فالعدة تكون قوَية بمقدار ما يمتد او يتكرر التغيَر الذي أحدثها . إذن فالعادة استعداد إلى تغير ما ، أحدثه في كائن ما ، مواصلة أو أو تكرار هذا التغير ذاته
إذن فلا شيء يقبل التعوَد إلا الذي يقبل التغيَر . لكن الذي يقبل التغيَر ليس بمقتضى ذلك فقط قابلا للتعوَد. فالجسم يتغير مكانه ، لكن مهما رمينا بجسم مئة مرة على التوالي ، فإنه لا يكسب بذلك عادة ما .إنه يبقى دائما على نفس ما كان عليه بالنسبة إلى هذه الحركة ، بعد أن نكون طبعناه مئة مرة .فالعادة لا تتضمَن قابلية التغير فقط .إنها قابلية التغير إلى شيء ما يدوم دون تغير .إنها تفترض تغيرا في الإستعداد و في القوة ، و في الملكة الداخلية التي يحدث فيها التغيرير  و التي لا تتغير أبدا ."ء
أكتب مقالا فلسفيا تعالج فبه مضمون النص 

حاول حل هذا الموضوع و سأدرج الحل يوم الغد بإذن الله تعالى 

و لا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا 

تمنيت لو أن كل المتصفحين من تلاميذ حمَلو شريط التركيز أثناء الإمتحان 
لكن القليلون من طلبوا ذلك الظاهر أن فلسفة النجاح لم تنتشر بالقدر الكافي في مجتمعنا الجزائري  لكن أطلب من كل من حمَل الشريط و سمعه أن  يكتب رأيه بصراحة و يصف شعوره و مدى تأثير الشريط عليه و كما يقال لا يكتشف الحقائق إلا المجرب 
 

كيف أتهيأ نفسيا ل‘متحان البكالوريا ؟

عزيزي التلميذ البكالوريا على الأبواب و كلما اقترب أوانها زاد الخوف و القلق عند بعض التلاميذ 
 حيث كلما سمع الكلام عن الإمتحان أو فكر فيه انتابته نوبة من القلق و الخوف و أحس أنه غير مستعد له إذا كيف يمكننا أن تخطى هذه الحالة النفسية و نستبدلها بحالة الثقة و الطمأنينة و الإرتياح ؟

لا تقلق، الحل موجود و بسيط و ليس مجهدا لن تحتاج إلا إلى اتباع بعض التعليمات  شريط سمعي  تسمعه في أوقات الراحة نعم ليس عليك سوى سماعه و هو سيفعل مفعوله السحري ليجعل منك تلميذا هادئا و مركزا ، مطمئنا وواثقا من نفسك كل أيام إجراء الإمتحانات 
لإقتناء   الشريط راسنلي على عنوان الإيميل التالي 

dahamyamina@gmail.com

 و اكتب فقط أريد شراء  الشريط  و أعدك لن تندم أبدا
  لh لا تنسوا أبدا أن نجاحكم فخر لنا  


هذا الشريط أعددته بعد دراسة عميقة و أبحاث و تجارب على بعض  تلاميذتي لمدة ثلاث سنوات و التي أعطت نتائج إيجابية بفضل الله 

كيف تكتب مقدمة صحيحة في الإستقصاء بالرفع

أعزائي التلاميذ   اليوم كما وعدتكم سأشرح في هذا الفيديو كيفية كتابة المقدمة في الإستقصاء بالرفع



انتظر  حتى تسمع الشريط و حمله  من النافدة فوق الشريط و استمع جيدا و حاول أن تتدرب و لاتنسى أ،تكتب تعليق على الموضوه أو راسلني مباشرة على الإيميل الموجود في صفحة من أنا يهمني رأيك  فلا تبخل عليا بالرَد
و لا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا 





كيف تكتب مقدمة سليمة في الإستقصاء بالوضع

زائي التلاميذ أهلا بكم ، اليوم حضرت لكم شريط حول كيفية كتابة مقدمة المقال الفلسفي في حالة طريقة الإستقصاء بالوضع



استمع جيدا للشريط الآن تستطيع تحميل الشريط و سماعه عددالمرات التي تريد أليس الأمر مدهشا أصبح للأستاد زر تضغط عليه ليعيد لك الشرح مرات عديدة دون أن يسأم منك
إذا لم يشغل الشريط إضغط على كلمة
youtube 
   في أسفل الشريط و انتظر قليلا و سيشغل الشريط دون انقطاع 
كما يمكنك تحميله و لكن انتظر حتى يشتغل الشريط حتى النهاية ثم حمَله بسهولة 
إذا واجهت مشكلة اتصل بي او أترك تعليقا على الموضوع و ساعمل على مساعدتك

عزيزي التلميذ أنتظر منك تعليقا على الموضوع و إذا أعجبك أبلغ صديق بالضغط على الرمز البريدي أسفل الموضوع 
 ولا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا  

كيف تكتب مقدمة صحيحة في المقال الفلسفي الجدلي

 أعزائي التلاميذ لقد وصلتني رسائل من عدة تلاميذ يطلبون كيفية كتابة مقدمة صحيحة لذا قررت إعداد أشرطة قصيرة أشرح فيها كيفية كتابة المقدمة بشكل صحيح مع إعطاء أمثلة فأرجو أن تستفيدوا من هذا العمل المتواضع
 
استمع عزيزي التلميذ للشريط جيدا عدد المرات التي تريد و حاول أن تتدرب على كتابة المقدمة من خلال الأسئلة التي طرحتها في آخر الشريط  و لا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا