الدولة و أنظمة الحكم ، الخريطة الذهنية


عزيزي التلميذ تكلمنا عن الخريطة الذهنية كتقنية جديدة لتثبيت المعلومات و رأينا في المواضيع السابقة بعض الخرائط لدروس نظرية اليوم إليك خريطة ذهنيةلم لدرس الدولة و ثانية لمقال فلسفي حول الدولة
هل وجود الدولة ضروري ؟ و سترى أنك باستخدام الخريطة الذهنية ستجد متعة في إنجاز المقال كما ستلاحظ مرونة كبيرة جدا و حتى يتسنى لك قراءة الخريطة عليك بتثبيت برنامج freemind و هو برامج صنع الخرائط الذهنية و هو برنامج مجاني يمكنك تحميله من الموقع التالي إضغط على تحميل البرنامج

وبعدها يمكنك تحميل الخرائط وقراءتها بسهولة وبشكل جيد و ربما تدربت على البرنامج و صممت الخرائط بنفسك للتحميل إضغط فقط على

الخريطة الذهنية لدرس الدولة
، الخريطة الذهنية لمقال هل وجود الدولة ضروري

عزيزي التلميذ إذا واجهت أية مشكلة إتصل بي مباشرة على جدول الإتصال على يسار المدونة و اكتب فقط مشكلتك في التحميل و سأرسل لك البرنامج و الخرائط مباشرة على بريدك الإلكتروني لكن حذار أن تضعف إرادتك عند أول عثرة تعترضك عليك أن تثابر و تلح إلحاحا إيجابيا و إصرارا قويا يوصلك بإذن الله إلى المبتغى هكذا تعلمت الكثير من الأشياء بالإدرادة القوية و الإصرار و المثابرة و تذكر دائما أن سباق الألف ميل يبدأ بخطوة واحدة ولا تنسى أن نجاحكم فخر لنا و دمت في رعاية الله وحفظه و إلى الغد إنشاء الله

الشغل و الأنظمة الإقتصادية ،الخريطة الذهنية

غزيزي التلميذ حتى تتدرب على الخريطة الذهنية و تستعملها لتسهيل تثبيت المعلومات و بشكل منظم يرسخ في الذاكرة أقدم لك من حين لآخر بعض الخرائط الذهنية لدروس الفلسفة ٍو اليوم أقدم لكخريطة ذهنية حول مشكلة الشغل والنظم الإقتصادية من إعداد زميلتي وصديقتي الأستاذة عدلان فضيلة حمل الخريطة بالضغط على الخريطة الذهنية للشغل و النظم الإقتصادية






مقالة جدلية حول مشكلة الإحساس و الإدراك

عزيزي التلميذ كنت سأسعد كثيرا لو قمت بحل الإختبار و حاولت أن تشارك به لكن نفس المشكلة التي نلاحظها على تلاميذتنا لا يريدون التعلم و التدريب و اكتساب المهارات و إنما يريدون أخذ المعرفة جاهزة و هذا خطأ كبير كما قلت سابقا حذار اكتساب مهارة الكتابة الفلسفية لا تأتي إلا بالممارسة و التعلم مرات كثيرة .
المهم نأتي للمواضيع المقترحة
الموضوع الأول : هل يمكن التمييز بين الإحساس و الإدراك ؟
كيف يمكننا معالجة هذا الموضوع
أولا نلاحظ نص السؤال ماهي الكلمات المفتاحية الموجودة فيه؟ ، لدينا ثلاثة كلمات الإحساس ، الإدراك ، التمييز
الإحساس كوظيفة أولى تربط الإنسان بالعالم الخارجي عن طريق الحواس فأنا أرى الأشياء و أسمع الأصوات و أشم الروائح و أتذوق و أخيرا ألمس أما الإدراك فهو عملية عقلية بها أدرك المحسوسات و أضع لها مفاهيم في الذهن و بها أتعرف على العالم الخارجي
كلمة التمييز هنا تعني الفصل بين الوظيفتين بمعنى أن الإحساس عملية مستقلة تماما عن الإدراك و الإدراك عملية مستقلة أيضا عن الإحساس أي أن الإحساس عملية فيزيولوجية بسيطة و الإدراك عملية معقدة
الآن نأتي إلى ما لدي من معلومات من الدرس السؤال يوحي بالطريقة الجدلية لأنه يقبل حلين
الأول يرى أنه يمكن التمييز بين الإحساس و الإدراك و الثاني يرى أنه لايمكن الفصل بينهما
أي أن الأول يرى أن الإحساس مختلف عن الإدراك و الثاني يرى أن الإحساس و الإدراك عمليتين متداخلتين بحيث لايمكننا الفصل بينهما
أنا بحاجة إلى مواقف و نظريات أسترجع معلوماتي ماذا لدي من نظريات في هذا الدرس و هل تتلائم مع الموضوع
لدي النظرية العقلية ، النظرية التجريبية ، النظرية الجشتالتية و النظرية الظواهرية
لأتفحص كل محتوى كل واحدة و ألرى إن كانت تشير إلى العلاقة بين الإحساس و الإدراك أم لا
سنجد أن النظرية الذهنية تميز بين الإحساس و الإدراك
بينما النظرية الجشتالتية و الظواهرية لا يفصلان بين الإحساس والإدراك و إنما تريان أنهما عمليتان متدلخلتان
إذن لدينا
الاطروحة الأولى يمكن التمييز بين الإحساس والإدراك
النزعة الكلاسيكية و تشمل النظرية العقلية
الأطروحة الثانية لا يمكن التمييز بين الإحساس و الإدراك
علم النفس الحديث ويشمل النظريتين الجشطالتية و الظواهرية
تصميم المقال
آسفة لن أحل لك المقال و لكن سأقدم لك المعرفة اللازمة لكتابة المقال
أما المنهجية فهي موجودة بالتفصيل في إحدى المواضيع السابقة
المقدمة
يمكن الإشارة إلى علاقة الإنسان بالعالم الخارجي عن طريق الإحساس مع ذكر أمثلة و الذي ينتج عنه معرفة مما يوحي بأسبقية الإحساس عن الإدراك كوظيفتين منفصلتين الأمر الذي أدى إلى إثارة المشكلة التالية : هل معنى هذا أنه يمكننا التمييز بين الإحساس و الإدراك
عرض الأطروحة
النظرية الذهنية
ترى هذه النظرية بزعامة ديكارت أن الإحساس حادثة فيزيولوجية بسيطة أو معرفة أولية مباشرة بينما الإدراك حادثة نفسية معقدة تنطوي على إحساسات مختلفة و عمليات عقلية متعددة من تذكر و تخيل و تأمل و غيرها لذا يقول :" لا بد من التسليم بأنه ليس من مقدوري أن أدرك بالخيال ماهية هذه القطعة من الشمع ، و إنما الذي يدركها ذهني وحده ...و إذن فأنا أدرك بما في ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أني أراه بعيني " يقول أحد الفلاسفة "عندما أفتح عيني لأرى العالم أرى كل شيء و لا أرى شيئا ". فما الإحساس الخالص إلا إنفعال أعضاء الحس بواسطة مؤثرات خارجية كلمس شيء و إشتمامه دون معرفة طبيعته أو شكله و لكن هذا الغحساس ينقلب إلى إدراك عندما أعرف طبيعة الرائحة التي أشمها أو شكل الشيء الذي ألمسه لذا فالإدراك يمضي بنا إلى ما وراء الإحساس
الحجج التي قدمها الذهنيون يمكن ردها الى خمس :
أولا: إن الطفل يبتدأ بالإحساس و لا كنه ينتهيي بالتدريج و عن طريق التربية و التعليم إلى التميز بين الأشياء .
ثانيا:ليس الادراك مجموعة من الإحساسات . إنه نشاط عقلي تساهم فيه عملية التذكر و التخيل و الحكم و التأويل و التمثيل . يدعونا "آلان" إلى تأمل عملية ادراكنا للمكعب . فنحن لا نرى منه سوى ثلاثة سطوح مربعة في حين أن للمكعب ستة سطوح و مع ذلك أتعرف عليه أنه مكعب لأنني أعرف مسبقا بأني إذا أدرت المكعب فسوف أرى السطوح التي لا أبصرها الآن و أحكم عليها بوجودها وهكذا ينتهي آلان أن الشيء يدرك و لا يحس كما يؤكد ليبنيز" بأن الإدراك لا يمكن أن يفسر بأسباب آلية ، و إنما يجب التماسه بالجوهر البسيط ( النفس )
ثالثا : و لما كان الإدراك مجموعة من الأحكام العقلية ،فإن أخطاء الحواس يجب أن تخضع لتأويل الأحكام العقلية .فكثيرا ما نقوَم ما يقدمه لنا الإحساس و نحكم على الأشياء المدركة حسب حقيقتها لا حسب ما تبدو لنا في الخارج .مثال إنكسار العصا المغموسة في الماء ليست حادثة حقيقية في عقولنا
رابعا إن البعد الثالث ليس معرفة أولية مباشرة إنه حكم عقلي و تأويل للمعطيات الحسية فالصورة مثلا لها بعدان في الواقع الحسي الطول و العرض و مع ذلك ندرك البعد الثالث و هو العمق والبروز وهذا ما أكده آلان عندما قال أن الرسامين يعرفون كيف يهيؤون لنا شروط إدراك المناظر
خامسا : و يتجلى دور الحكم العقلي أيضا و خبراتنا الماضية في إدراك الأبعاد و لقد بين علم النفس المرضي الحديث أن الشخص الذي فقد القدرة على التجريد لم يعد يقوى على التوجه في المكان فضلا عن أنه عاجز عن الإحساس بالزمن والإنتظام و يمكن القول أن اضطرابات إدراك المكان تستتبعها في الغالب اضطرابات في العقل و اللغة
مناقشة أجب عن هذه الأسئلة لتشكل مناقشة كما يمكنك الإضافة
لقد أيقظت هاته المواقف التقليدية من علاقة الإحساس بالإدراك موجة من الإعتراضات . منها :
أ) إن الإحساس فيما يقول "برغسون"كيف خالص و ليس كما , و نحن لا نصور من الحالات الشعورية سوى عدد قليل جدا من مظاهر العالم .

س1: هل يمكن إنكار دور العقل في عملية الإدراك ؟
س2: لكن هل يمكن للعقل أن يدرك بمعزل عن الحواس ، كيف نفسر فقدان الإدراك عند فقدان الحواس ؟
س3: هل تجد رؤية العقليين للعقل و الحس كثنائية ( الفصل بين العقل و الجسم )رؤية صائبة ؟ ما هي حقيقة العلاقة إذن ؟

الأطروحة التانية : لا يمكن التميز بين الإحساس و الإدراك:
علم النفس الحديث لا يميز بينهما:النظرية الجشطالتية و النظرية الظواهرية
يرفض الجشطالت التمييز بين مفهومي الإحساس والإدراك
و يناقشون التصور الذهني بوجه خاص في نقاط نلخصها في ثلاث المسافة ، أخطاء الإدراك ،و الإدراك ليس مجموعة إحساسات فبالنسبة للمسافة نحن لا نحكم على الشيء أنه بسبب حجمه ولكن كما يتقدم لنا في أعماقه الخاصة وإذا كان الأمر لا يتم بعد الولادة دفعة واحدة فهذا لا يقيم الدليل على أن إدراك المسافات يفترض تدريبا كما بل ربما يفترض نضج الجهاز العصبي فحسب ، أما عن النقطة الثانية فإن الشكل العام هو الذي يحدد الخطأالإدراكي لأن ما ندركه متوقف على السياق أي الوضع العام
ثالثا من الحجج التي تثبت أن الإدراك ليس مجموعة إحساسات جزئية و لا تأويلا عقليا ظاهرة الخداع الحركي و هي عبارة عن إدراك حركة في مكان لا توجد فيه أشياء تتحرك في الأصل . مثال الرسوم المتحركة هي في الأصل صور ثابتة تظهر لنا متحكة بواسطة سرعة آلة عرض الأفلام لذلك عللت النظرية الجشطالتية شكل الإدراك بالعوامل الموضوعية أي أن الصيغ الخارجية هي التي تفرض قوانينها علينا و ؤثر على إدراكنا و الإدراك بالنسبة للظواهريين يمر بالمراحل التالية
- 1نظرة إجمالية -2 تحليل الموقف تبعا للعلاقات الجزئية -3و أخيرا إعادة تركيب الأجزاء في كل منتظم
و من بين الأدلة التي تثبت أن الإحساس والإدراك شيء واحد : أولا إننا ندرك الشكل و لا ندرك عناصره الجزئية فالأنغام الموسيقية لا قيمة لها إلا في تواصلها ثانيا إن إدراك الشكل يغير العناصر ، أي أن العناصر تكون مختلفة تبعا للشكل الذي تنتمي إليه
ثالثا إن تغيير عنصر
ما يؤدي إلى تغيير الشكل بأتمه لذا يقول بول غيوم "أن الجزء في كل هو شيء مختلف عنه نفسه معزولا أو في كل آخر"
مناقشة : شكل مناقشة للنظرية إنطلاقا من الإجابة على الأشئلة التالية
س1 هل يمكن إنكار دور الشكل أي العوامل الموضوعية في عملية الإدراك؟
س2:لكن هل العقل يبقى في حالة استقبال سلبي لما يعرض له من شتى المدركات ؟ أم أن له فاعلية حدد ذلك ماذا عن النمو العقلي و علاقته بنمو الإدراك ؟
س3:هل يدرك الرسام والشخص العادي لوحة فنية بنفس الصورة ؟ لماذا ؟

و حسب
*النظرية الظواهرية من ظاهرة / * .Phénomène, يجب الإكتفاء بوصف "ما يظهر" أي المطى المعاش دون الإعتماد على فروض و نظريات و دون التمييز بين الإحساس والإدراك يقول ميرنوبونتي " إن العالم الموضوعي هو نتاج متأخر لشعونا وأن الشيء الأوا هوإدراكنا أو إن شئت ،إن الإحساس بالمفهوم التقليدي هو أثر متأخر يصدر عن الفكر و هو يتجه نحو الأشياء " كما ترى الظواهرية أن الإدراك هو امتلاك المعنى الداخلي في المحسوسات قبل إصدار أي حكم و تأويلا للإحساس وهذا معناه أن الحكم ليس سوى التعبيير الإختياري عن الإدراك . والعالم الموضوعي ليس ما أفكر فيه و إنما هو العالم الذي أحياه .إنني متفتح لكل ما يجري فيه بلا شك و إتصالي به مباشرة
إذن الظواهرية تفسر الإدراك انطلاقا من العوامل النفسية كالشعور و العاطفة و الإرادة يسميها ايدموند هوسرل E.Husserl بفعل الادراك . و ما يؤكد ذلك أن ادراكنا للعالم الخارجي لا يكون ثابتا ، بل متغيرا حسب حالتنا النفسية ، ففي الحزن نرى العالم كئيبا اسودا ، و في الفرح نراه جميلا ملونا ، و في الخوف نراه مرعبا و هكذا ...، وأثر العاطفة يتضح في أن الشخص الذي نحبه مثلا لا ندرك فيه الا المحاسن ، أما الشخص الذي نكرهه لا نرى فيه الا المساوئ ، و يتجلى دور الإرادة في توجيه الوعي نحو الموضوع المدرك لأن الأشياء التي لا نهتم بها و لا تثير انفعالاتنا تبقى خارجة عن ساحة الإدراك ، و ينفي ميرلوبونتي Merleaupounty أن تكون الأشياء الخارجية موضوعا للإحساس أو للعقل ، بل هي موضوع للشعور و المعاناة و الحياة ، فلا خوف بدون شيئ مخيف ، و لا حزن بدون شيء محزن ، إذن كل إدراك يدل على العلاقة بين ذات الذات المدركة و الموضوع المدرك
مناقشة
س:1هل يمكننا إنكار دور الشعور في إدراكاتنا ؟
س2: إهتمام هذه النظرية بالشعور ألا يجعلها تهتم بالفكر و تهمل الموضوعات الخارجية ؟
س3 : هل الشعور يقدم لنا حقائق ؟
بماذا إهتمكت الظواهرية في رأيك بالذات المدركة أم بالموضوع المدرك ؟ و ما رأيكفي ذلك ؟

التركيب و لما كان الادراك هو العملية الديناميكية التي يتصل بها الفرد بالمحيط الخارجي او الثقافي و يستجيب له عن وعي ،فانه لا يعقل تجاهل تاثير القيم والحاجات في تنظيم الادراك.
و عبارة ((الشخصية -القاعدة)) التى اطلقهاالعالم الاجتماعي و طبيب الامراض العقليةالامريكي ((
كارينار)) (kardiner) ،انما اراد ان يبين من خلالها ان اساليب ادراكنا و احاسيسنا و احكامنا هي اساليب تحمل طابع وسطنا الثقافي.
و لما كان الشخص المدرك كائنا حيا،فان الادراك يتاثر ايضا بالعوامل الفيزيولوجية . و قد لوحظ ان ادنى اختلال يصيب هده العوامل كاف لاظطراب الادراك الشعوري . فقد اصبحنا نعرف اليوم مثلا ،ان ادراك البروز(relief) لا يرجع الى الاختلاف في الزاوية كما كان يعتقد ،

و انما الى اختلال ((الصورة)) التي تنقلها العين المتغلبة و العين الضعيفة. و لقد حقق العلماء التاتاة التجريبية بتغيير
سماع الأذن المتغلبة للكلمات التي ينطق بها الشخص نفسه
الخاتمة
و في الخلاصة لا يجب أن نجعل من كل إحساس إدراكا و لا يجب أن نحصر عملية الإدراك في عوامل دون أخلرى .فكل إدراك تابع على حد سواء ،إلى بنية الشخص المدرك النفسية و الفيزيولوجية و إلى بنية الشيء المدرك على أساس التكامل الحركي لا الجمع الرياضي (بمعنة بمعنى هذه العوامل لا تعمل مجتمعة مع بعضها البعض و إنما في تفاعلها مع بعضها البعض












مشكلة اللغة و الفكر ، الخريطة الذهنية

أهلا أعزائي إليكم الخريطة الذهنية لمشكلة اللغة و الفكر الخريطة موجزة اردت فقط أن أبين لك كيف تعمل الخريطة الدهنية و يمكنك توسيع هذه الخريطة كتدريب لك على إنشائها و استعمل اليد لا يهم رغم أن البرنامج أسهل و أمتع إلا أن البرنامج ليس مجانيا و أنا أستخدم النسخة المجانية لمدة 7 أيام فقط ثم يتم الشراء لكن لا تقلق سأشتري البرنامج و أواصل معك التدريب
استعمل هذه التقنية في الفلسفة و حتى المواد الأخرى و لعلمك إبني في الثالثة متوسط دربته على استخدامها و تعطي نتائج ممتازة

حمل الخريطة بالضغط على
الخريطة الذهنية للغة و الفكر



سأغيب عنكم مدة ثلاث أيام وبعد عودتي أريد أن أجد رسائل كثيرة و تدريب على المقالات و الخرائط الذهنية و أعلم أنكم لن تخيبونني ثقتي فيكم كبيرة


و لا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا

هل الأخلاق موضوعية أم نسبية ، الخريطة الذهنية


السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته

إليكم الخريطة الذهنية لمشكلة الأخلاق بين النسبي والمطلق
هل الأخلاق مطلقة (موضوعية )أم نسبية ( متغيرة )؟
بالمناسبة هذا نموذج بسيط باستخدام برنامج توني بوزان
و يمكنك التوسع فيه إن أردت
حمل بالضغط على الخريطة الذهنية للأخلاق
و إذا اشتركت في المدونة سيصلك المزيد منها مع هدية جميلة و هي برنامج صنع الخرائط الذهنية إذا أعجبك الموضوع أرسله إلى زملائك و لا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا




امتحان بكالوريا آداب و لغات ع تجر ،رياضي ، تقني ريا ،تق ، مشكلة أم إشكالية

علج موضوعا واحدا على الخيار
الموضوع الأول : قارن بين المشكلة والإشكالية
الموضوع الثاني : إذا كانت الأسئلة تختلف بحسب اختلاف موادها التعليمية فهل هذا يستبعد بالضرورة أي تقاطع بين الأسئلة الفلسفية و الأسئلة العلمية ؟
الموضوع الثالث : النص ترقبوه غدا

ولا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا

امتحان بكالوريا : آداب و فلسفة ، مشكلة الإحساس و الإدراك

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
نبدأالجانب العملي من الورشة على بركة الله
شعبة آداب و فلسفة
، مشكلة الإحساس و الإدراك

عالج موضوعا واحدا على الخيار
الموضوع الأول: هل يمكن التمييز بين الإحساس و الإدراك ؟

الموضوع الثاني :أثبت بالبرهان صدق الأطروحة التالية :" شكل الموضوع هو الذي يحدد ماهيته
"

الموضوع الثالث النص الفلسفي :ٍٍ
"لا أتصور ما هي الشمعة تصورا واضحا مطابقا للحقيقة إن لم نفترض أن هذه القطعة التي نحن بصددها قابقة لأنحاء شتى في الإمتداد لم تخطر على خيالي .و إذن فلا بد من التسليم بأنه ليس من مقدوري أن أدرك بالخيال ماهية هذه القطعة من الشمع و إنما الذي يدركها ذهني وحده .أتحدث عن قطعة الشمع هذه التي لا يمكن إدراكها إلا بالفكر .إنها يقينا هي بعينها القطعة التي أراها و أمسها و أتخيَلها و هي أخيرا ما اعتقدت دائما بأنها هي أول الأمر .لكن مما هو خليق بالملاحظة هنا أن إدراكنا ليس إبصارا و لا لمسا و لا تخيلا و لا شيء من ذلك بتاتا إن كان قد خيَل لي أنه كذلك من قبل وإنما هو لمحة من لمحات اللذة قد تكون ناقصة و مبهمة كما كانت من قبل أو واضحة ومتميزة كما هي الآن وفقا لدرجة انتباهي إلى العناصر التي تشتمل عليها و التي تتألف منها .إني مهما أعجب فإني لن أجاوز حد العجب حين ألاحظ ما في ذهني من وهن و ميل يجعله عرضة للخطأ من غير وعي لأني و إن كنت أجيل ذلك في ذهني دون أن أتكلم إلا أن، الكلام يحول دون تقدمي و ألفاظ اللغة الجارية تكاد تخدعني فنحن نقول إننا نرى الشمعة بعينها لأن لهاغ لون الشمعة و شكلها و من هذا أكاد أستنتج أننا نعرف الشمعة بإبصار العينين لا بلمحة الذهن وحدها لولا أني أنظر من النافذة بالمصادفة رجالا لا يسيرون في الشارع ، فلا يفوتني أن أقول عند رؤيتهم إني أرى رجالا بعينهم كما أقول أني أرى شمعة بعينها مع أني لا أرى من النافذة غير قبعات و معاطف قد تكون غطاء لآلات صناعية تحركها لوالب لكني لا أحكم بأنهم أناس .و إذن فأنا أدرك بمحض ما في ذهني من قوة الحكم ما كنت أحسب أراها بعيني .و إذا فلا بد من التسليم بأنه في مقدوري أن أدرك بالخيال ماهية هذه القطعة من الشمع .و إنما الذي يدركها هو ذهني لوحده ."
رونيه ديكارت
ٍ
المطلوب : أكتب مقالا فلسفيا تعالج فيه مضمون النص

حاول أن تنجز هذا التدريب و نلتقي بعدها للتصحيح
طريقة العمل
اقرأ الأسئلة
اختر موضوعا
ضع تصميم الإجابة وفق الطريقة المناسبة للموضوع
جمَع المادة المعرفية
لا تنسى أن تعمل وفق الخريطة الذهنية
و أخيرا باشر ببناء المقال
ملاحظة يمكنك إرسال عملك عبر البريد للتصحيح
يمكنك الإستفسار عبر كتابة تعليق
عزز إرادتك وثابر و استمر و أكيد النجاح حليفك بإذن الله
إذا أعجبك الموضوع أرسله إلى صديق حتى تعم الفائدة و نرتقي بذواتنا فوق خط الأنانية
و لا تنسوا أن نجاحكم فخر لنا